قال النقيب هانى الشاكرى، المتحدث الرسمى باسم الضباط الملتحون، عندما تأسس حزب النور كان يدعي أنه بالنسبة للسياسة الخارجية والموقف من الكيان الصهيوني المحتل نحن مضطرون لاحترام المعاهدة الدولية التي بيننا (كامب ديفيد)، وكان يقول "نحن مضطرون لذلك ولكن لا ضير فكذلك في صلح الحديبية التزم النبي بمعاهدة كانت بنودها قاسية إلا أنها سميت فتحًا، خاصة لأن طبع اليهود هو الغدر فنقضوا المعاهدة ولا شك أن هؤلاء سينقضون المعاهدة وعندها تكون قد أتت من عندهم". وأضاف فى تغريدة له عبر صفحات موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" أثناء ترويج حزب النور لميتة الانقلابيين ودعوة الناس والإخوة للأكل معهم من الجيفة العفنة قام الأستاذ جلال مرة وكان في مسجد عباد الرحمن بشبين الكوم بالمنوفية، فقال ياخونا دستور أيه وحلو ووحش أيه البلد بتضييع اليهود على الأبواب اليهود على الحدود ومش هنلاقى مصر . و تابع الشاكرى سبحان الله يعني الضرورة التي كان يراها هو أن ينقض اليهود عهدهم في المعاهدة التي تذل المصريين أصلًا سياسة شرعية من الآخر وفهم للواقع أيه مهلبية مهلبية يعني فمطلعتش سياستهم الداخلية فقط هي القائمة على ضرورة الانبطاح لا ده السياسة الخارجية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق