1 - وجود كاميرا اليوم السابع ( المخابراتية ) دون غيرها فى مكان الحادث فى نفس لحظة الانفجار ورصدها للانفجار وكل ما يحدث دون اصابة المصور رغم شدة قربه من المكان .
2 - سرعة الانتشار الرهيب والغير مسبوق ابدا وفرض كردون امنى من قبل الداخلية مما لا يدع مجالا للشك ان كل شيء كان مجهز من قبل .
3 - الناظر في التصريحات التي ظهرت في الصحف عقب الحادث يجزم جزما شديدا بانهم هم المدبرون وكأنهم يقولون اننا دبرنا هذه الانفجارات لنطالب بالتالي:-
عقب تفجيري "هندسة القاهرة ".. خبير أمني يطالب باتخاذ إجراءات حاسمة ضد الإخوان، مصدر أمنى: التحريات الأولية تثبت تورط "أنصار بيت المقدس" في انفجار جامعة القاهرة .
4 - تصريحات راينر زوليش رئيس القسم العربي في الإذاعة الألمانية "دويتشه فيله" والتي قال فيها :
السيسي في الوقت الراهن هو من يحرك الخيوط وراء الكواليس .
5 - المشابهة الشديدة بين اسلوب انفجار اليوم وانفجار الحسين الذى وقع فى يوم الأحد 22-2-2009 فى منطقة الحسين السياحية بالقاهرة وراح ضحيته سائحة فرنسية والذى اكتشف الجميع فيما بعد ان حبيب العادلى هو المدبر له .
6 - محاولتهم ابعاد الشبهة عنهم بافتعال انفجار ثالث فى محيط نفس المنطقة على الرغم من ان الشرطة قالت انها مشطت المنطقة بأكملها واوقفوا الشوارع المؤدية الى ميدان النهضة وشارع الجامعة ناهيك عن التفتيشات الامنية الشديدة في المنطقة .
7 - انفجار جامعة القاهرة ليس الا مبرر من المبررات للقضاء على التظاهرات والحراك الثورى الطلابى وكسب المزيد من التعاطف الشعبى وخاصة بعد انكشاف امرهم لدى الكثير ممن خدع فيهم وغير ان بتفجير مثل هذا يتخلص السيسى من البعض داخل الداخلية غير المرغوب فيهم لديه او ممن عاونوه فى المرحلة السابقة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق