الثلاثاء، 6 مايو 2014

أبرز تخاريف (العرص ) الانقلاب فى لقاءه الاعلامي المسجل مع عيسى وابليس




لن يصلح بقاء وجود جماعة بهذا الفكر مجددًا .. والمصريون أصدروا حكمهم عليها.
الشعب المصري هو الذي أنهى جماعة الإخوان في مصر .
لن يكون هناك شىء اسمه جماعة الإخوان في مدة رئاستي.
تنظيم الإخوان له قواعد في أكثر من 70 دولة..وللأسف الدولة لم تنجح في تسويق حقيقة الوضع الحالي.
خلال السنة الماضية تعاملوا  مع المصريين في إطار فهم وعقائد أخرى غير ما يتعامل به المصريون من قانون ودستور.
البناء الفكري للإخوان يؤكد حتمية المواجهة مع المجتمع الجاهلي من وجهة نظرهم والاستعلاء الديني.
الدستور يفرض علينا حظر الأحزاب على أساس ديني.
ماتحقق في سيناء في مواجهة الإرهاب كبير ..والمتابعين دوليًا يؤكدون أن ما حدث كان يحتاج سنوات.
عمليات الجيش استغرقت وقتًا طويلًا في سيناء لتجنب سقوط أبرياء قدر الإمكان.
الشرطة تمر بظروف صعبة منذ 4 سنوات .. ونحن في حاجة إلى دعمهم معنويًا أولا .. ولابد من قيام الدولة بتقديم هذا الدعم.
 في 23 يونيو هدد الشاطر خلال لقاء معي لمدة 45 دقيقة بقدوم مقاتلين من سوريا وأفغانستان وليبيا ليقاتلونا.
إجابتي على تهديد الشاطر كانت واضحة “أي شخص يرفع السلاح في مواجهة المصريين هاشيله من على وش الأرض”.
انزعجت من قرارات العفو التي أصدرها مرسي .. وقلت له “أنت تخرج ناس ستقتلنا”.
1300 نفق كان يجعل حدودنا مفتوحة.. والقوات المسلحة تساعد جهاز الشرطة وستظل فيما يتعلق بمواجهة الإرهاب.
تم إغلاق 1200 نفقًا من 1300 بين مصر وقطاع غزة.. وتدميرها ضرورة لحماية الأمن القومي المصري.
التحديات يتفهمها المواطن المصري جيدًا .. والمواطن ليس عنده ثقة ولا صبر.
من أبرز القرارات التي تم اتخاذها بإصرار مني.. الحد الأدنى والأقصى للأجور وزيادة قيمة الضمان الاجتماعي.
 لن أسمح بمصطلح “العسكر” .. وإنما المؤسسة العسكرية والقوات المسلحة.
- خروج الناس فى 26 يوليو كان ضروريًا للتأكيد على إرادة المصريين.. ولم يكن لدي شك في خروج الملايين من المواطنين.
الجيش لم يحكم أبدًا في الماضي ولن يحكم.
ما يحدث الآن من تجاوزات حالة.. وستنتهي.
لا أحب “الواسطة” وأحد أبنائي تقدم لوزارة الخارجية مرتين؛ عندما كنت رئيسًا للمخابرات الحربية, ثم وزيرًا للدفاع ورُفض في المرتين.
الدين الحقيقي ليس الذي نمارسه الآن .. ولا توجد دولة دينية في الإسلام.
 الخطاب الديني أفقد الإسلام إنسانيته.
 رأيت الألم في عيون الناس بعد نكسة 1967 وكان ما يخيفني هو سقوط مصر .. وهو ما دفعني للالتحاق بالقوات المسلحة.
عبد الناصر شخصية اتحفرت في وجدان الناس.. ويارب أكون كدة.
لن أختفي عن الساحة إذا توليت الرئاسة خوفًا من الاغتيال.. وسأتحمل مسؤولية المنصب كاملة.
في مصر تداخلات كثيرة في كل شيء.. وهو نتاج طبيعي لما شهدته البلاد من ثورات.
 لم نطلب آراء الخارج في أمر ترشحي للرئاسة.
لا أحد يأخذ عمري قبل أوانه, وأنا لا أخاف.. اكتشفت محاولتين لاغتيالي في الفترة الماضية.
أعضاء المجلس العسكري قالوا لي عند طرح قرار ترشحي “إذا كنا نحب الوطن فليس لنا خيار آخر”.
 أنا لست محملًا ولا مدينًا لأحد إلا الله والوطن والناس.
المصريون وبسطاء الشعب استدعونا.. فعلينا أن نجعل مطالب المواطنين فوق الرؤوس.
لا يمكن أن أحترم نفسي لو افترضت إني وضعت خطة للاستيلاء على الحكم.
المصريون عندما تجتمع إرادتهم على شيء يفعلونه, ولننظر إلى 25 يناير و30 يونيو.
لا يمكن أن أحترم نفسي لو افترضت إني وضعت خطة للاستيلاء على الحكم.
 أحد إشكاليات الأنظمة السابقة هي عدم التواصل مع المواطنين.
حق التظاهر متاح للجميع ولكن لن نسمح بانهيار البلاد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق